أَسْنَدَ الْكَثِيرَ فَمِنْ مَسَانِيدِ حَدِيثِهِ مَا أَعْلَمَ بِهِ النَّبِيُّ ﷺ أَصْحَابَهُ مِنْ حَقَارَةِ الدُّنْيَا وَالزَّهَادَةِ فِيهَا